













































الحكومة الانتقالية لجمهورية الكونغو الديمقراطية تم تكليفها بالانتقال من الدولة التي مزقتها حرب الكونغو الثانية (1998-2003) إلى حكومة تستند إلى دستور تم الاتفاق عليه بالإجماع. في عام 2001، اغتيل الرئيس لوران كابيلا وعُين ابنه جوزيف كابيلا رئيساً للدولة. في يوليو 2002 تم التوقيع على اتفاق بريتوريا بشأن انسحاب القوات الأجنبية. في أكتوبر 2002، تفاوض جوزيف كابيلا على انسحاب القوات الرواندية التي تحتل شرق الكونغو. بعد شهرين، تم التوقيع على «الاتفاقية الشاملة» من قبل جميع الأطراف المتحاربة المتبقية لإنهاء القتال وتشكيل حكومة وحدة وطنية.














